يا جماعة، لو كنت من عشاق التنس، أو حتى من اللي يحبوا يلعبوا الكورة على القهوة، لازم تتابع معانا النهاردة، علشان هنتكلم عن واحد من النجوم اللي صنعوا التاريخ في مهرجان*** للتاي بونج، ورفعوا العلم المصري عالي. اسم بطلنا، اللي خبّط الأرض برجله وأثبت إن “الحكمة ضالة المؤمن” وأن البراعة مش بس في ضربة واحدة، ده في تركيب اللعب والخطة اللي ما تتفوتش. آه يا عم، ده مش بس لاعب عادي، ده أسطورة جديدة بتنمو قدام عيالنا وبتعلمنا إن الطموح لسه مكمل، ومن غير استهبال، دي ضربة مفيهاش هزار، وهجوم مدمر يُسول للملعب ويخلي الخصم يبوظ بينا لحد ما يخلص من اللعب.
نشوف مع بعض، إيه اللي حصل بالضبط في ده الحدث الرهيب. البطولة دي، اللي أجريت على ساحل النعم، عيشها يا عم، كانت مليانة بالحماس، وصرخات الجماهير، وألوان الأعلام، والمشاهد اللي تخلّي عينك تدمع من الفرحة. وكانت المفاجأة الكبرى إن بطلنا، اللي معروف بسرعته وذكائه في اللعب، قدر يطيح بخصمه في النهائي بنتيجة مثيرة حققت له لقب البطولة للعام ده، وشوّق الكل يسأل، إزاي يعني؟ الحاجة اللي عايزين نقوله، إنتو عارفين إن البطولات دي مش بس لعب، دي فن، وأسلوب، وقصة نجاح آسرة، ومش بس كده، دي حكاية عن إصرار وتحدي وإصرار على الوصول للقمة.
شوف، الفيديو اللي انت حابب تلاقيه، مش بس عايزينك تعيش اللحظة، لا، إحنا عايزينك تشوفها بشكل مختلف، كأنك أنت اللي لعبت. يا معلم، هناك لقطات، لقطات ما تتنسيش، لما الواد يقف من بعيد، يتهيأ لك إن الدنيا بتوقف، وبتشوف أصعب ضربة بِقذفها، وبيضحك في دماغك ويقول، “بس دي موهبة يا عم، دي موهبة، مش لعب كده وخلاص”، بعدها يبدع ويضحك على الخطر، ويعمل نكتة تخلّي الليل يضحك وكأنه بيتريض على غيم، والخصم يتفزّع، ويقول يا ساتر، ده عمل لنا فتنة يا جدعان.
يا ريت نشوف الفيديو، ونحس عن قرب أجواء المباراة، ونتأمل في مهارة البطل، اللي مش بس ضربة واحدة، لكن نظام لعب متكامل، يخلّي خُطا الحَرب تتلمّع. الكاميرات كانت موجهة، والتصريحات كانت من قلب الحدث، وكانت في كذا مرّة الناس تضحك، وتقعد تصفّق، وكأنه مسرحية مختلطة بكرة طايرة. صورة ووصف، صوت وتحليل، وبلطافة كأن الموضوع مش مجرد مباراة، بل حفلة أبلة أمل في ساحة الله، وزي ما يقولوا، الفرحة دي مش لعبة، دي رسمة فنية، والفن ده كان من بطلنا فنان. يا ريس، لو أنت بتسأل على لحظة الأدرينالين، دي كانت، لما ضربة كانت سواء في رجله أو في قلب العدان، أو في ربوع نادي البطولة.
شاهد معانا، واكتشف، إزاي قدر king من مصر يعمل اللي ما يتعمل يا عم، ويجيب الكلاسيكي والموضوع برصاص مخترق، يخلي الجماهير تصفق، وتصفّر، وتقول، “يا وي وي، ده لو عدّيناها، يبقى إحنا خالدين في لعبة البوستة!”. الحركه دي، اللي عملها، بقيت حديث الساعة بين الكبار والصغيرين، ولازم تتفرج عليها علشان تعرف، إن اللي بيضحك في النهاية، بيضحك على حساب مين، وماله، والجمهور، واللاعب، كله؟ ده كأنه عين الصقر، أو أنشودة ترتل إلهي، بس بكرة برّا، يا أخي كأنه محسوب حسابه، مش معقول يعمل ده غير اللي عنده دماغ تفكر لا، ودم هيموجي، وكل ده بعد ما نشتاق ونقول، “يا عَسل يا جميع”!
وفي النهاية، لو حابب تلاقيل فيديو بأعلى جودة، وتعيش أجواء المبارة كأنك قاعد جنب اللاعبين، غالب الظن إنك هتلاقيه على يوتيوب، أو تيك توك، أو حتى بعض صفحات الفيسبوك اللي بتختلط فيها العربي والإنجليزي، وما فيهاش كذب أو خداع. أيا كان المكان، الفيديو ده عمره ما هيتحذف، لأنها لحظة من الزمن، تثبت إن بطلنا، اللي إحنا بنحبه ونتعامل معاه كأنه أخونا، هو اللي عملها، وحتى لو تفرجت عليها مليون مرة، برضه هتختلف، لأنه غير، زي ما كل مرة نجيب السينما، ظاهر كأنه شيء تاني.
وفي النهاية، يلا بينا، خلي السؤال يلف، والمتعة تشتعل، وتذكر، لو عايز تعرف أكتر، خلي عينيك على الصفحة، وتابع، فالقصه لسه ما كملتش، وخلي عينيك تراقب، مين اللي لسه في اللعبة، ومين اللي خرج، وده كله بيساعدك تعرف، مين اللي فعلاً متمكن، ومين اللي بيتهرب من الحقيقة، والزمن ده، بينسى، بس القصه دي، هتفضل محفورة في القلب.. بس يا ترى، هو مين اللي كان معاه في المباره دي؟
本文摘要:谁知道关于世界杯的历史?〖One〗年第9届世界杯赛—主办...
哇!今天由我来给大家分享一些关于夺冠致敬中国女排〖2020关于电影...
天哪!今天由我来给大家分享一些关于梅西还有机会夺金球奖〖梅老七什么梗...
这也太突然了,我完全没想到!今天由我来给大家分享一些关于中国女排对阵...
2022年世界杯最大冷门年卡塔尔世界杯小组赛中,沙特队2...